من وقف معنا عند الناصية ؟ وحمانا من أنفسنا
؟
من أصبح الفزاعة التي تخيف الجزء المرعب بنا ؟
من سقى كل ارض قاحلة بنا عندما جف كل جميل عليها ؟
من ستر عورات قلوبنا عندما جردها الحب من جلبابها ورماها على طريق الاغتراب على
طريق جميع جهاته وجهة واحدة ؟
أسئلة مثل هذه تجعلني ارغب بالأنصات دائما
لضجيجي المؤلم وحتى الد قصيدة توقظ ماتبقى بي لأعيش كما يجب ، ولأحيا دون حيرة .