في هذا الكتاب ثلاث وعشرون قصة نُشر أكثرها في الثلاثينيات، وقد كُتبت هذه القصص بأسلوبٍ بثَّ فيها الحياة حتى لتستدرّ أحياناً الدمع من عين قارئها، وحتى ليخال المرء أنه واحد من أبطالها وشخصياتها، يروح معهم ويجيء!
وهي منتقاة من أزمنة متباينة تمتد من أيام الجاهلية إلى القرن الماضي؛