إنّ أعمق ما تشعر به بعد خوض تجربة موجعة،
هو حديثك لنفسك : أما زلت أحافظ على عفويتي ؟
أم أنا غنائم حرب سُلِبَت ففاز بها العدو ؟
ما تزال تحدث قلبك ؛ عندما تشابهت الخدع إلى حد كبير ، وتآمر الوضوح على طفولتي فأدركت.
ممل جدا أن تكتشف حقائق الأمور وأن تنصت للكذب، وتعلو ملامحك ابتسامة حضرتها مسبقا لمثل هذا الموقف